سيادة العاشق لأمه ...
دام حبك الرقيق لها ..
ودام رضاها عليك دنيا وآخرة
أستاذى الفاضل صلاح
دامت هذه النافذة ..يا صاحب الذوق الرفيع
سطورك إزدهرت وتفتح بعبيرها
معاني ... نبيلة
أنحنى لكل من ساهم ولو بحرف في هذه الإطلالة البديعة
وأضم صوتي المتواضع للصوت الحنون ...
لأستاذنا ..د أنس البن ..بنظرك الثاقب
لإستمرار العرض التحليلي الرائع
لصاحب الطلة المميزة ... albujairami
ودام مداد أقلامكم الساحرة ...
وشكر خاص لصاحب النافذة ....
صاحب السيادة ....
أنار الدرب بحروفه البديعة ...
أشكركم ....
أختكم دولت