أخي د أنس ...لقد أخجلتني بإطرائك ...وسامحك الله على أنك بلّغت عني وعن كوارثي الست أمل
لكن خلاص مافي فائدة لأن زمان مباحت الدولة انتهى الى غير رجعة وعلى فكرة فإن كان لدي كوارت ياأستاذة أمل فإن حبيبنا د. أنس له قنابل عنقودية مالها حلّ لذا وجب إبلاغ مفتشي أسلحة الدمار الشامل وعلى عجل