أستاذنا الدكتور الفاضل حسن : يشرفني أن أهنئك بذلك الوسام العظيم الذي تستحقه بجدارة وفضل وآسف لتأخيري وتقصيري وانا واثق من قبولك عذري ومتأكد من ذلك فصورتك وكلامك وأسلوبك في جميع محاوراتك جعلتني أسبر أعماقك لأجد الدماثة في الخلق والنبل في الأصل والسعة في الصدر ... فألف هنيئاً لنا بك