القصيدة وكأنها ألفت في تونس من طرف مسافر لأداء الحج؟يمر حلق الواد، المرسى..حيث يتذكر الجزائر قسنطينة ومروره بعنابة..و يحن للأحباب
يا تونس عليك السلام وقسنطينة عليك كلام..
-----
أول ما نبدأ القصة يا نور عيني
آش كان السبب يا صاح
يوم هبطنا للمرسى يا نور عيني
و ساروا على الأبطاح....
-----
الصورة المرافقة تشمل على أعمدة من أعمدة المالوف القسنطيني و هم من اليمين إلى اليسار الشيخ بن جلول ،معمر براشي،محمد الطاهر الفرقاني،
الشيخ درسوني،زواوي فرقاني، و عبد الحميد فرقاني