حــقــاً أنا مـبـتـهـج لأن حـلـمي الـقـديـم فـي أن يـُـشــاد ويـُـخـَــلـَّـد ذكــر الـخــالــد
عـزيـز عـلـي
قـــــــــــد تـــحــــقـــق في جـزء هــام مـنـه، ألا وهـو الأرشـفـة بـشـقـيـهـا التـأريـخـي والـمـوسـيقي، لـكـن وبـرأيي الـبـسـيـط أنـا طــامـح الى مـا هـو أكـثــر: فـأنـا أتـمـنـى أن تـُـخـلـد ذكـرى الـكـبـيـر ، الذي نـُـحـِـب و نـنـحـنـي لـذكـراه
عـزيـز عـلـي
بـتسـمـيـة شارع أو سـاحـة مـن شـوارع وسـاحـات بـغـدادنـا الـحـبـيـبـة عـلـى إسـمــه، وبالـذات واحـدة مـن تلك الـتي شـهـدت لـلأ ثـيـرات مـن ايـام عـزِّه و مـجـده الخـالـديـن، وفي ذلك، بـرأيـي أن يكون لأهـلـه، كأن يـكن للعـزيـزة أخـتـنـا مـَـي، مـثـلاً الكـلـمـة الـفـصـل.
كـل الـتـهـانـي للأخ الـعـزيز وســام ولبـقـيـة أعـضـاء اللـجـنـة الإحـتـفـاليـة بـالـنـجـاح الكـبـيـر الذي أنـجـزتمـوه، والى إحـتـفـاليـات أخـرى تـمـجـِّـد الـفـن الـعـراقـي !
جـميـل أمنـيـاتـي لكم بكل ما هـو جـمـيـل!