لا بُحَّ صوتُكِ يا مَن صوتها سَطعَت ... شموسُهُ في ربـوعِ القلبِ تحنانا
بلقيسُ يا واحة ً للشعر مذ طلعت ... شمسُ القريض و شاد الشعر بنيانا
فإن أرَدتِ ،، جَـعلتِ اللغـوَ أغنية ً ... و إن أردتِ ،، جعلتِ القبـحَ فتـَّـانا
شيدتِ للشِّـعر في الآفاقِ كَرمَتَهُ ... و صغتِهِ ، فارتـقى لفظاً و ميــــزانا
كم غافلٍ يـــدَّعي في الشِّـعر إمـرَتهُ ... و كم دَعِيٍّ أجــادَ الزيفَ إتـــقانا
فـَرُدَّ لما احتسى كاساتِ حانتكم ... صِفرَ اليدينِ ، كسيرَ العيـنِ ، خذلانا
إسمه " الكركدَن " ،، و كذا " وحيد القرن " ،،
لكن ريسنا " 30 سنة حُكم " ،
يجدُرُ تسميته " وحيد الثًلث قرن "
و آدي حِتة " كركدَنِّي" على الماشي :
الكَرْكَدَنّ ،، جِلفُ البَدَنْ ،،، بَـاعَ القضيّةَ َ،، و الوَطَن و حينَ أنّْ ،، مِنَ المِحَنّْ ،، ما مِن فـَتىً ،، عليهِ حَنّ و حطموه كالوثَن
العزيز صالح ،،
دعني أثمِنُ غالياً جهودكَ الحثيثة ، في محاولة استرداد أموال الشعب التونسي ، التي نهبها " وصمة الدين بن علي " ، و أقاربه
أعانكَ اللهُ على تقديم الحجج الدامغة و الوثائق و الدلائل و البراهين ، أمام القضاء الفرنسي
يا رب سَـلِّم ،، يا ربّ حُـوش ،، رَيّسـنـا حُـسني ،، طِلِع فـاشــوش لص و حَرَامي ،، عنيف و دامي ،، حاكِمنا و احنا ،، ما نحكًموش يا مِليـــاراتنا ،، يا قَــطر فاتـنا ،، سَـرَق حياتنا ،، و سَـاب قُـروش الشعب ضـاوي ،، زى التَّـقاوي ،، و العُصبَجِـيّة ، رَبُّـوا الكُـروش يا حسني ياللي ،، حُكمَك مِوَلِّي ،، يا تجيب فلوسنا ،، يا إمّا ......