ده عيد قومي لسماعي يا جماعة
عودة أمير شعراء القرن الحادي والعشرين
صاحب القلم الذهبي
كمال بك عبد الرحمن
ده إيه الجمال ده
...
...
القصيدة في منتهى الروعة
كما أنت يا كبير
آهو إنت اللي في منتهى الروعة يا ياسينوس الأول
يا بختك يا عم ،، نزلت التحرير و حضرت " زماناً و مكاناً " أهم و أعظم ملحمة في تاريخ مصر منذ مينا مُوحّد القُطرين
مكالمتك ليا من التحرير ، وضعتني في قلب الحَدَث
" .. كان تقرير وافي " و لا أجدع مُراسل في الجزيرة
المكان الصح في الزمان الصح
يا سلام عليك يا بو فارس بعد خمسين سنة " سنة 2061 " ، و انت بتشرح لأحفادك درس " ثورة يناير 2011" في كتاب التاريخ
و بتقول لهم :
ـ أنا حضرت الشَّوْرَة دي يا ولاد ،، و شاعة ما تنحّى حُشني مبارك ، كنت في ميدان التحرير مع الشوّار
- أيوة يا جدو ، إحنا درسنا فترة حكم حسني مبارك ، و بالأمارة إسمها فترة الانحطاط الثاني .. على فِكرة يا جدو ،، المدرسة بكرة عاملة رحلة للمريخ ،، تيجي معانا ؟!
- آجي معاكو فين ،، هو انا فيّا شِحَّة للمريخ ؟! .. ما تجيب لي يا وَلاَ طبق رُجّْ بلبن مِ التلاجة