الأديبة الشاعرة الأستاذة
ليلى أبو مدين 
أقف دائما أمام ردودكم فى حيرة جميلة .. كيف أخاطبكم ؟
هل أكتب .. الأديبة أم .. الشاعرة .. وهذه الألقاب تنطبق تماما عليكم دون مجاملة
لسيادتكم كتاباتكم فى مجالات الأدب وفى مجالات الفنون وفى
مجالات الشعر أيضا مما يجعل لمشاركاتكم طابع مميز
أقف امامه مبهورا بكلماتكم المنتقاة ونقدكم الرقيق ورؤيتكم
الرائعة دائما
...
كما أعتبر سيادتكم من أصحاب الرسالات المهمة والكبيرة فى
المنتدى لما لكم من قـُـدرة ومعرفة ورؤية فنية وثقافية
وأدبية
...
أشكر لكم مساندتكم الدائمة وكلماتكم المشجعة والدافعة
لنا نحو تقديم الأفضل لدينا
...
أستاذتنا القديرة .. ليلى هانم .. نشكر لكم تفضلكم بتواجدكم
ومروركم الكريم وكلماتكم التى غمرتنا بالسعادة
...
تحياتى وتقديرى
...