غـَفـَرَ اللهُ لك ، يا عمّي صلاح ، و أثابَكَ على جميلِ صبرك ، خيراً ، و جعلها ، بفضلِهِ ، آخرَ أحزانـَكـُم ....
، ، أشاركك الإعجاب بالشعب المغربي الرائع ، حيث منحتني إقامتي بالإمارات الحبيبة ، فـُرصة القـُرب من الحياه المغربية ، و إحراز صداقت - أعتز بها - من المغرب .
، أذكر أول مرّة شاركت فها بواجب عزاء مغربي ، تعجبت - وقتها - من مَرَح المُعزّين ، و ارتداءِ النسوةِ الملابسَ الملوّنة .
ثم ألفتها بعد ذلكِ ، لمّا عَلِمت نـُبل المَقصد
،
بمناسبة الملابس الملونة ،
يا عمّي صلاح ............
و حشتني مشاركاتك المخضوضرة