ماا زلت في حيرة من أمري
بماذا أنطق،،
ماذا أُعقِب؟؟!!
والله اخاف أرد عليك ،
اخدش هيبة القصيدة،
كل يوم ادخل لواحتها أستظل بجمالها ،، واخرج ،،
وأنا... وشوقيّ أكبر،، شوقي أعظم
ورهافة الحس وتلك البلاغة
في البديع
وكل حرف له رنة رقيقة كعازف القانون الماهر حينما يلامس أوتارها أو عازف عود للـتاثير في المشاعر هذا هو الشعر ياشاعري الذي يزيدنا فرحا وبهجة ويثير شجوننا .