أولا ً أحب أن أشكر حبيبنا الغالي ايهاب عامر علي رفعه هذا المقال هنا، والذي كنت قد طالعته بالأمس. ثانيا ً للدكتور الحبيب أنس البن ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) أردت أحضار الرابط لمصدر المقال ولكن يبدو وأن الموقع قد تعرض لهجوم فأحجمت عن هذا خوفا من أن يصيب الضرر جهاز من يحاول دخوله وحسبنا الله ونعم الوكيل مرة أخرى يبدو وأن هناك من لايريد للأصالة أن تتجذر في نفوس مجتمعنا . كل المحبة والتقدير لكاتب المقال المنصف والمحق ولكم اسرة سماعي الجميل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شكر على واجب يا محمد يا غالى
__________________
إن الكلام من الفؤاد وإنما جُعل اللسان على الفؤاد دليلا