سلمت الأنامل والحس العالي والمفرات الرقيقة حتى في عز العتاب والشجن والألم
تابع يا استاذ طارق هذا المسير وسأكون ممتنا لو أتحفتنا بقصيدة فصحى جديدة
شكرا لأنك أمتعتني شكرا
الرائع ... محمد الحمد شرفت بك هاهنا و سعدت أيما سعادة بشخصك و قدرك و تعليقك و روحك المرحة و كرمك الفياض أعرف قدرك يا صديقى ... و لذا سعادتى بكلماتك طبعت على نفسى الزهو و الفخار و غمرتنى الغبطة علاوة على حبى و تقديرى الكبيرين لجدة و أهل جدة على وجه الخصوص
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس