اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال فضل
					  
				 
				شكرا ياصديقنا الجميل الدكتور عصمت على تلبية هذا الطلب بس برضه بالمرة ياريتك كنت تنفحنا مقدمة المسلسل.. صحيح أنني لم أطلبها لكن أنت كريم ولعلنا نستاهل  
الكلمات فعلا كما قال الأستاذ رضا للفاجومي الجميل وبإذن الله يتصالح هو وعمنا سيد حجاب قريبا  
مع خالص محبتي  
لا أدري هل يمكن أن يحلم المرء بأن يشاهد على شبكة الإنترنت حلقات مسلسلات عمنا أسامة أنور عكاشة القديمة مثل أبواب المدينة وعابر سبيل والحصار والمشربية.. ياسلام.. من حقنا نحلم حتى لو كان الحلم مستحيلا 
			
		 | 
	
	
 
***
تتر المقدمة لمسلسل ابو العلا 90 
احلامنا كتير ياعم بلال ومصيرها تتحقق ...مرة كنت قاعد مع مولانا الشيخ امام اللى ربطتنى به صداقة امتدت لاكثر من 20 سنة وكان بيحكيلى حلم وانا كنت مستغرب (فى عقل بالى) وهو بيحكى الحلم  (حلم فعلا بصرى) وخجلت ان اسأله عن رؤيته للالوان ...يالله ....فى مرة قاللى تعالى نروح لصديق ساكن فى الجدرية ...قلت له انا مااعرفش السكن وبعدين دى زنقة من زنقة من حارة للحارة...قاللى مالكش دعوة...هب ورحنا مأنجين بعض ...ادخل يمين ادخل يمين يلاقى ناس قاعدة يمسى عليهم...خش شمال  ادخل شمال ....هتلاقى حودة بعد مترين على شمالك حود...حاضر...دخلنا قالى البيت التالت  اللى على يمينك خبط على بابه ...خبطت ...طلع الصديق ...قلتله ...على النعمة انت مفتح يامولانا...داانا مااعرفش ارجع لوحدى ...الله يرحمك ياشيخ امام
====================
الإشراف : تم رفع نسخة أفضل وأجود للجزئين الأول والثاني هنا
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				
كانت لي
 													تحت إوار خرائطها
 													خيمة
 													تمطر كل صباح
 													رجال هامتهم للشمس
 													نهرا للخيل الشاردة
 													وللبشر المصلوبين على التيه
 													قمرا ذاب على الرمل
 													يقايض ضوء النهار
 													بصيد النجوم
 													فتشهد إن فردوسها ساطعا
 													وتشهد أن جحيمي مقيم
 													قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
 													لكنى اصعد فيك الآن
 													وقد أدركت مداك
 													شيخي:كيف تسير في الصحراء
 													وتترك مجراك
 													أنك قد جاوزت الحزن
 													وأثقلت على
 													قال: صرت أنا العبد
 													وصار هو مولاي