ما أروع وصفك لذلك الأسد الصخرى ما أجمــــــل ان تتمنى ان ينطق ذات يوم ، اتمنى ذلك ليحكى لى ماذا شهد من العصر الذهبى للأمة ، اتمنى ان يفتح فاه ناطقاً بالتاريخ العظيم ..... كلها آمال وأحلام ،، ما اعظم مصر ،، ما اعظم أبو الهول شكرا اخى الغالى محمد ،، استمر فى الكتابة اتمنى ان يأتى يوم تصبح فيه كاتباً كبيراً
بسم الله الرحمن الرحيم
كل الشكر لكي أختي الكريمة على كلماتك الجميلة والمنتقاة ،
لا زال هذا الأسد رابضا ً ، صامتا ً يرقب ، نحن ننتظر بفارغ الصبر زئيره الهادر ، ففيه كل العظمة والقوة والشموخ ،
لكل أمتنا العظيمة.