مسرح المعرض هو نفسه الذي غنى فيه عبد الحليم قارئة الفنجان وأهواك وفي يوم من الأيام وهو نفس المكان الذي قدمت فيه السيدة فيروز أيضاً جميع مسرحياتها من نهاية الخمسينات وحتى نهاية السبعينيات
مسرح المعرض هو نفسه الذي غنى فيه عبد الحليم قارئة الفنجان وأهواك وفي يوم من الأيام وهو نفس المكان الذي قدمت فيه السيدة فيروز أيضاً جميع مسرحياتها من نهاية الخمسينات وحتى نهاية السبعينيات
كل الشكر لك اخي حكم وبارك الله بك
بمناسبة الحديث عن مسرح المعرض والزهراء ... ارجو ان يتسع صدرك الكبير لأسئلتي ... هل لك أن تكرمني بجوابك الكريم عن مكان مدرسة اللاييك ... وهل هي هي موجودة ام أنها أصبحت في ضمير الغيب ...