الأستاذة زانو والأستاذ أجنوي إدريس، إسمحوا لي أولا أن أبدي كل أسفي لأنني لم ألبي طلبكما في وقته..!!! لأنني لم أنتبه إلى مثبت المرحوم والصديق أحمد الغرباوي . فمعذرة مرة ثانية... فهاهي قصيدة ضاع قلبي و مناه حسب التسجيل الذي أملك.
لا بأس يا أستاذ عبد اللطيف. لم تكن تدخر جهدا و كنت دوما تسارع إلى ارضاء طلبات الإخوان و هذا دليل كاف على حسن نيتك و نحن سعداء بوجود أناس مثلك معنا، أناس حفظوا الذاكرة الثراثية و عملوا على تبليغها بكل الوسائل المتاحة. لك جزيل الشكر، أستاذ عبد اللطيف، على ما قدمت و لا زلت تقدم.