رجعت من بيروت مرة تانية لفوق في الجبل و على مائدة عامرة بألوان الأكل الشهى لا سيما ( المغربية ) و دي إسم أكلة أول مرة يتشرف لساني بتذوقها و أسناني بتقطيعها و أنيابي بتمزيقها و ضروسي بطحنها و زوري ببلعها و معدتي بهضمها ( و بس لغاية هنا ) .
كان الحديث شيق و ممتع مع السيدة قصار و كمال و زبادي و ما أسعدني و أراح بالي علمي أن جميع بطاقات الكونسير قد نفدت
ريحت شوية و بعدها ذهبنا جميعا إلى مكان الكونسير ( قاعة بيار أبو خاطر ) في بيروت و هناك كان الحضور في إنتظار فتح الأبواب لأخذ أماكنهم كما كان هناك أجهزة إعلامية لإجراء حوارات مع كمال قصار تخص هذا الحدث
و كانت البداية مع كلمة قصيرة لكمال قصار عن المؤسسة و أهدافها