شاعرنا الجميل
الأستاذ معتز الراوي
أوحشتنا بغيابك يا أستاذ
و بما يقتضيه المقام ، أقدّم أحر تعازيَّ ، على ترحيبي بعودتك
و أمام تائيتك الشفيفة الحزن ،
لا أملك من لغتي سوى الدعاء لله تبارك و تعالى أن يُمطِر على أبيك شآبيب رحمته و رضوانه
و أن يجعلك أحد الثلاثة الذين يصلون عمله بالدنيا ، إبناً باراً يدعو له
،
لكن هيّ الدنيا يا معتز
و سنة الله التي سَـنـَّها على خلقه:
لنا الفناءُ و هو الحي الذي لا يموت
،
جعلها الله آخر أحزانكم
.
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم