أجمل وأنـدر إعلانات ثـومة

[خليـل زيـدان]

لك كل الحب والشكر
أخي الحبيب
أمـــ(النغم)ـــيـر
محمد باشا الحمد
على تشريفك ومتابعتك الاحتفالية
ــــــــــــ
وبالمناسبة كان عم عبد الله أحمد عبد الله
من أعـز الأصدقـاء

[محمد الحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريحاني

وبالمناسبة كان عم عبد الله أحمد عبد الله
من أعـز الأصدقـاء

[/CENTER]

رحمه الله

لكم أغبطك يا صديقي

رجل ساحر عبقري

له لكّنة متميزة

وطريقته في سرد القصص جميلة جدا

وعلى دراية ومعرفة بكل خفايا أهل الفن زمان

احك لنا يا صديقي

عن ذكرياتك معه

ويا حبذا في موضوع منفصل

شكرا

[د.حسن]

شكر واجب لأخى الحبيب أ. خليل
.. وعلى الدرب نسير ..

إعـــلان آخر نـــادر



مع تحياتى

[خليـل زيـدان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن

شكر واجب لأخى الحبيب أ. خليل
.. وعلى الدرب نسير ..

إعـــلان آخر نـــادر
مع تحياتى

لا شكر بين الأحباب يا نهر العـطاء
تسلم ايدك على الإضافة الجميلة
ـــــــــــ
وتفضلوا إعـلاناً نادراً آخر

[خليـل زيـدان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحمد

رحمه الله

لكم أغبطك يا صديقي
رجل ساحر عبقري
له لكّنة متميزة
وطريقته في سرد القصص جميلة جدا
وعلى دراية ومعرفة بكل خفايا أهل الفن زمان
احك لنا يا صديقي
عن ذكرياتك معه
ويا حبذا في موضوع منفصل

شكرا

أخي الحبيب محمد باشا الحمد
لو فتحت موضوعاً هنا بهذا الخصوص سيجري
ورائي كل من في الأيكة
ـــــــــ
ولكني أتذكر طرفة سريعة ،
دعانا المؤرخ والباحث الموسيقي عم محمود كامل رحمة الله عليه
لحفل تكريمه في دار الأوبرا ، وبعـد الحفل خرجنا من قاعة الاحتفال
إلى باب الخروج الرئيسي مروراً بالحديقة ، وكنا نتناول سيرة أم كلثوم
فإذا بأحد الباحثين والمؤرخين يقول عنها ، ياشيخ .. الله يرحمها
دي كانت جامدة .. كانت مطلعة عين القصبجي على الفلوس
كل مايقول لها 3 جنيه شوية تقوله مافيش غيرهم
وفين وفين لما زودته نص جنيه

وإذا بالشخص الراوي يتوقف عن السير فجأة وينحني قليلاً في أدب واحترام
ويقول : مساء الخير ياست الكل ، كنا لسه في سيرتك حالاً، بكل خير .. بكل خير
والتفت بسرعة لأرى الى من يتحدث !!

فإذا به قد قد استدار قليلاً ويتحدث مع تمثال ثومة الموجود في الحديقة

كدت أسقط على الأرض من شدة الضحك
لأنه قد غيّر كلامه عنها بسرعة ، وتعامل مع تمثالها بكل أدب واحترام

رحم الله الجميع

[ثومة 72]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريحاني

أخي الحبيب محمد باشا الحمد

لو فتحت موضوعاً هنا بهذا الخصوص سيجري
ورائي كل من في الأيكة
ـــــــــ
ولكني أتذكر طرفة سريعة ،
دعانا المؤرخ والباحث الموسيقي عم محمود كامل رحمة الله عليه
لحفل تكريمه في دار الأوبرا ، وبعـد الحفل خرجنا من قاعة الاحتفال
إلى باب الخروج الرئيسي مروراً بالحديقة ، وكنا نتناول سيرة أم كلثوم
فإذا بأحد الباحثين والمؤرخين يقول عنها ، ياشيخ .. الله يرحمها
دي كانت جامدة .. كانت مطلعة عين القصبجي على الفلوس
كل مايقول لها 3 جنيه شوية تقوله مافيش غيرهم
وفين وفين لما زودته نص جنيه

وإذا بالشخص الراوي يتوقف عن السير فجأة وينحني قليلاً في أدب واحترام
ويقول : مساء الخير ياست الكل ، كنا لسه في سيرتك حالاً، بكل خير .. بكل خير
والتفت بسرعة لأرى الى من يتحدث !!

فإذا به قد استدار قليلاً ويتحدث مع تمثال ثومة الموجود في الحديقة

كدت أسقط على الأرض من شدة الضحك
لأنه قد غيّر كلامه عنها بسرعة ، وتعامل مع تمثالها بكل أدب واحترام

رحم الله الجميع

مساء الخير استاذ ريحانى

ربنا يدم عليك ضحكتك هههههههههههههههه

والله قطعت قلبى من الضحك على الطرفة الجميلة دى

الطرفة دة زى دمك خفيف وجميل زى السكر

ربنا يديك الصجة والعافية

ويلا انا فى انتظارك طلع باقى التحف

[خليـل زيـدان]

إعـــلان آخــر نادر جــداً
عن حفــل يوم 26 نوفــمبر 1931
مع تحيــاتي

[امحمد شعبان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريحاني

أخي الحبيب محمد باشا الحمد

لو فتحت موضوعاً هنا بهذا الخصوص سيجري
ورائي كل من في الأيكة
ـــــــــ
ولكني أتذكر طرفة سريعة ،
دعانا المؤرخ والباحث الموسيقي عم محمود كامل رحمة الله عليه
لحفل تكريمه في دار الأوبرا ، وبعـد الحفل خرجنا من قاعة الاحتفال
إلى باب الخروج الرئيسي مروراً بالحديقة ، وكنا نتناول سيرة أم كلثوم
فإذا بأحد الباحثين والمؤرخين يقول عنها ، ياشيخ .. الله يرحمها
دي كانت جامدة .. كانت مطلعة عين القصبجي على الفلوس
كل مايقول لها 3 جنيه شوية تقوله مافيش غيرهم
وفين وفين لما زودته نص جنيه

وإذا بالشخص الراوي يتوقف عن السير فجأة وينحني قليلاً في أدب واحترام
ويقول : مساء الخير ياست الكل ، كنا لسه في سيرتك حالاً، بكل خير .. بكل خير
والتفت بسرعة لأرى الى من يتحدث !!

فإذا به قد قد استدار قليلاً ويتحدث مع تمثال ثومة الموجود في الحديقة

كدت أسقط على الأرض من شدة الضحك
لأنه قد غيّر كلامه عنها بسرعة ، وتعامل مع تمثالها بكل أدب واحترام

رحم الله الجميع

تذكرت الآن هذه الطرفة (والشيء بالشيء يذكر):
في ليلة حفل أم كلثوم الشهري كان القصبجي-كعادته-ينتظرها في أحد المقاهي -حسب الموعد- لتمرّ به في سيارة الدكتور الحفناوي.
وما أن يركب معهما حتى تمدّه مسبقا بأجرته ومبلغها وقتها جنيه ونصف.
وفي إحدى المرات لما بلغوا المسرح وجلسوا بكواليسه في انتظار رفع الستار لاحظت الست أن القصبجي يجلس شاردا مكتئبا فدعته وهمست إليه:
ما بك يا أستاذ؟
فأجابها بأن أجرة الليلة قد ضاعت منه.
فما كان منها إلاّ أن عوّضتها له في الحال.
هذا ما روته عنه أم كلثوم.
ثم أردفت قائلة:دفعتها له ثانية وأنا متأكّدة أنه لم يضيّعها.
قارنوا إخواني هذه بالسابقة وتعرّفوا في أيّ جانب تكمن الحقيقة.
والسلام على الكرام.

[خليـل زيـدان]

عمي الحبيب الغالي

لم أقصد أن أظهر أي جوانب شخصية لثومة ..
فقط قصدت أن ألقي الضوء على ما فعله صديقنا
واحترامه الشديد لثومة حتى بعد وفاتها
ــــــــــ
وأنا أعرف أنها كانت حازمة ، وحضرتك
مؤكد تعرف كيف تهرّب منها عباس فؤاد
عندما أشاد بعزفه أحد الجماهير وقال له عظمة على عظمة
وكيف توارى عن عينيها بعد الوصلة وجلس على المقهى
حتى موعد الوصلة الثانية ، وظل يتصبب عرقاً خوفاً منها
رغم أن الرجل أجـاد وأبدع وهذا يُحسب له ولها.

وأيضاً عندما أبدع عم سيد سالم في أغنية بعيد عنك
وخرج عن النوتة بحركة إبداعية ، قالت له أمام الجمهور : إيه ده

ومؤكد الشدة والحزم هما سر إبداع فرقتها وسر خلود ثومة

[امحمد شعبان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريحاني

عمي الحبيب الغالي

لم أقصد أن أظهر أي جوانب شخصية لثومة ..
فقط قصدت أن ألقي الضوء على ما فعله صديقنا
واحترامه الشديد لثومة حتى بعد وفاتها
ــــــــــ
وأنا أعرف أنها كانت حازمة ، وحضرتك
مؤكد تعرف كيف تهرّب منها عباس فؤاد
عندما أشاد بعزفه أحد الجماهير وقال له عظمة على عظمة
وكيف توارى عن عينيها بعد الوصلة وجلس على المقهى
حتى موعد الوصلة الثانية ، وظل يتصبب عرقاً خوفاً منها
رغم أن الرجل أجـاد وأبدع وهذا يُحسب له ولها.

وأيضاً عندما أبدع عم سيد سالم في أغنية بعيد عنك
وخرج عن النوتة بحركة إبداعية ، قالت له أمام الجمهور : إيه ده

ومؤكد الشدة والحزم هما سر إبداع فرقتها وسر خلود ثومة

يا حبيبي:
أنا لم أقصد التجريح به أوبها رحمهما الله وإنما أوردت القصة لطرافتها .
أمّا دون ذلك فقد دعوت الإخوان ليتبيّنوا فقط لأن الروايات مختلفة إلى حدّ التناقض.وذلك ليتجنّبوا الشبهات:فلا يحكموا لهذا أو على ذاك لأن اليقين في صدور من رحلوا عنّا والله وحده العليم بذات الصدور.
قمت بردّي هذا لرفع الالتباس لا أكثر.
والسلام على الكرام.