فى ليلة البارحه اجرى لقاء فى بيت ألأستاذ سالم بن زابيه فيه شئ من سيرته الفنية نقدمه بصوت ، وعن قريب سنرفعه بالصوت و الصورة اليكم مجموعه من الصور لمراحل من حياته ومسيرته الفنية
ياحبيب يا حبيبي كلما هب الهوى .. و شدا البلبل نجوى حبه لفني الوجد و أضناني الهوى ..كفراش ليس يدري ما به *********
(مقطع)
من ألأعمال الرائعه والتى فيها رد على المتحذلقين من كتابنا ولللأسف الناظرين الى الفن الشعبى والى مشتغليه بأنه ثقافتهم متقوقعه فى التراث فقط وهاهو الفنان سالم متعه الله بالصحة يشدو بأبيات لفيروز بصوته الشجى العذب واللذى بحق وتر لم يجد من يحسن العزف عليه. وليكن فى علم أوئك الكتاب ان مؤسسى الفن فى ليبيا هم فنانين شعبين اساسا وهم نواة ألأذاعه الليبية وهم الذين اثروها وأثرو فيها. ويكفى قول احد الفنانين بأنه الجملة الليبية جملة نقية بعيدة عن المؤثرات بعكس الجملة الشرقية المتأثرة بالثقافات الوافدة.