دولة سماعى بدون تأشيرات

[jamal din]

الأستاد كمال عبد الرحمان .والأستاد غازي الضبع..

دكتور الكريم تروث غنيم .والفنان الاستاد ألالاتي.. والحبيب دكتور حسن..

[jamal din]

صورة بدون تعليق وللحيث بقية ......ان شاء الله

[د.حسن]

أخى الحبيب أ. جمال الدين
مهما كتبت فلن أستطيع أن أصف سعادتى بلقائكم
وبسردكم للتفاصيل ورفعكم للصور تعيدون لنا
ذكرى هذا اليـوم الرائـع الذى لم ولن ننساه
ندعو الله من قلوبنا أن يتكرر مرة أخرى
تحياتى لكم ولإبنتى حرمكم المصون
ومازلنا ننتظر المزيد من الذكريات

[jamal din]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن

أخى الحبيب أ. جمال الدين

مهما كتبت فلن أستطيع أن أصف سعادتى بلقائكم
وبسردكم للتفاصيل ورفعكم للصور تعيدون لنا
ذكرى هذا اليـوم الرائـع الذى لم ولن ننساه
ندعو الله من قلوبنا أن يتكرر مرة أخرى
تحياتى لكم ولإبنتى حرمكم المصون

ومازلنا ننتظر المزيد من الذكريات

فعلا أستاذي الحبيب دكتور حسن انها ذكريات لا تنسى مهما سيطول عليها الزمن ومهما حاولت سرد التفاصيل ووصف شعوري أعجز عن ذلك لذلك الصور احيانا تتكلم عوضا عن التعبير
فشكرا لمخترع هذه الوسيلة الرائعة
وشكرا لك يا دكتور حسن لتنويرك هذا الموضوع وان شاء الله لنا لقاءات اخرى ستكون اجملا يارب

[jamal din]

عدنا الى مجمع الأحباب مرة أخرى ووجدناهم يهمون بالرحيل لأن الوقت كان قد تأخرا نوعا ما
فينتهي اليوم الرائع وأثناء تودعينا بعض
تفاجئ الجميع بانا سنرحل لاننا كنا نخطط للبقاءيوما
اضافيا بالاسكندرية

[jamal din]

قبلات وعناق حار مع دعاء ان نجتمع قريبا ان شاء الله
عناق حار مع الحبيب دكتور حسن..

[jamal din]

عناق حارمع الاستادالألاتي...


والأستاد كمال عبد الرحمان...

[jamal din]

والأستاد اسلام....


والأستاد غازي الضبع

[jamal din]

الحبيب دكتور انس وحرمه المصون صمموا تصميما كبيرا لاستضافتنا ببيتهم في الجمالية الذي يبعد حوالي 200 كلم
عن الاسكندرية اي 3 ساعات ونصف بالسيارة
وبهذا الشكل سيتدبرون لنا فسحة اخرى في كنف مصر الحبيبة المليئة بالجمال في كل أنحائها
هنا وقعت أنا وزوجتي في حيرة من أمرنا هل نضيفغ يوما اخرا هنا ما انتجه مع الدكتور أنس
اخيرا وقع اختيارنا على مرافقة الدكتور أنس وحرمه المصون
والاسكندرية لنا معها قصص اخرى مستقبلا ان شاء الله
فعلا ركبنا سيارة دكتور أنس واتجه معنا الأستاذ أبو مندور بسيارته ليوجه سائق د أنس
متجهين للفندق من اجل أخد امتعتنا
ومن صديقتي البلكونة ههههههههههههههههههه أخدت صورة للدكتور انس والاستاذ ابو مندور وهما امام سيارتيهما

[jamal din]

لطالما تفنن الكتاب والشعراء والمطربين في وصف حرقة الوداع
ففهمت لماذا هذا الامر اثناء توديع الاستاذ ابو مندور
كان الامر صعبا للغاية
افترقنا على امل اللقاء مرة اخرى في هذه الدنيا
والحمد لله مش أنا الي بسوق كنت مرتبكا للغاية وفكري مشوشا بفعل الأثر الذي تركه لي الوداع
حاولنا كسر الموقف بالحديث ونحن بالسيارة بعد فراق الاستاذ العزيز ابو مندور
وفي اول محطة نصادفها طلبت المدام ناهد من السائق التوقف من اجل تبضع بعض الاكلات اللذيذة
وكانت رفقتهما قمة في الروعة الدفئ
حتى بلغنا بيت الجمالية
اليكم بعض الصور من هناك
وللحديث بقية باذن الله