مرة اخرى واعرف انها لن تكون المرة الاخيرة اقف هنا لاقول شكرا يا غواص النغم. لان هده الاغنية من الروائع المفقودة و طلبها الكثير و اصبحت الان بفضل الله و بجهود و اهنمام الدكتور منعم ضمن ما يحتويه سماعي من كنوز ليبية و غدا بالاكيد ستكون على جميع المواقع التي تقدم الاغاني الليبية.