بعد انتهاء العرض الفني الرائع ركبنا على سيارته الرائعة مرفوقين طبعا بغازي وأحمد رستم الذي اتوجه له بأحر الشكر والتقدير من هذا المنبر
فأوصلونا الى غاية مكان اقامتنا.........
في الغد اتصل بنا غازي الضبع ليخبرنا بعزومة اخرى لكن هذه المرة في البيت العامر لسيادة الرئيس
هنا استغللنا فرصة لنزور بها شوارع القاهرة والاهرامات ووسط البد ووو...
لنجلس بعدها في مقهى بشارع المهندسين ننتظر وصول اخونا غازي الضبع وسيادة الرئيس -صلاح علام-
أثناء الانتظار طلبت شيشة لاستمتع اكثر وانا وسط بلد الفراعنة هههههههههههههههههههههههه
وصلتني مكالمة هاتفية اخرى من حبيبي غازي الضبع يخبرني فيها بانه جايب معاه مفاجئة كبيرة بالنسبالي
وفعلا كانت اكبر من مفاجئة وهي انه غازي اصطحب معاه الاستاذ عمرو التحفجي -جرامافون-
الذي ميزته اناقته المبهرة وفرحتي كانت كبيرة للغاية بلقائه
فقعدنا نتكلم عن ذكرياتنا بمنتدى سماعي في صحبة جميلة الى غاية مااتصل بنا الاستاذ صلاح علام سيادة الرئيس يدعونا بها الى الحضور فتوجهنا فورا الى سيارة الاستاذ عمرو
اثناء الطريق مهمة المرشد السياحي تكلف بها الاخوين غازي الضبع وعمرو الخربوطلي
فوصلنا بيت سيادة الرئيس(صلاح علام) لنجده في استقبالنا رفقة حرمه المصون وابنائه الكرام
فجلسنا نتسامر فكانت ليلة من الف ليلة وليلة كلها مرح وحب كيف لا ونحن محاطين بخيرة ناس مصر الطيبة
وقعدنا معه حتى الساعة 3 صباحا فأصرو ان نستمر معهم حتى 6 صباحا غير اننا لم نتمكن من ذلك لاننا كنا قد حجزنا مسبقا تذكرة السفر الى الاسكندرية للقاء احبابنا هناك من اهل سماعي
واثناء عودتنا بسيارة الاستاذ عمرو ومعانا الحبيب غازي الضبع عرجنا على حارة الحلمية تحديدا بمحل ماكولات شعبية لنكمل
سهرتنا الشرقية هناك