إن هذا المولد في حضرة الشيخ سليم الحمامي أطال الله في عمره. وهو الذي قرأ في أول المولد " الفاتحة " و " أوائل سورة البقرة"
أما التفريدة الأولى فهي لمنشد حلبي كان لقبه الصاروخ ولا أعرف ما اسمه الحقيقي.
بالنسبة للتفريدة الثانية فهي للمنشد الشامي سليمان داوود كان صغير السن آنذاك.
والتفريدة الثالثة وهي للعملاق فؤاد خانطوماني رحمه الله رحمة واسعة.
حيث كان معظم منشدين حلب يأتون إلى مشايخ ومساجد وزوايا الشام ويقيمون الموالد وحلقات الذكر.
بالنسبة لمنشدنا فؤاد خانطوماني عندما أتى إلى الشام فمن كثرة حب أهل الشام له لم يسمحوا له بالمغادرة فأسكنوه بالشام وعين آنذاك رئيساً للمؤذنين في المسجد الأموي الكبير.