بصرف النظر عن التأليف الموسيقي لمقام( فرح فزا ) المنتمي إلى مقام النهاوند فإن ترجمته : ( فضاء الفرح) فإن الأعاجم لا يلفظون حرف الضاد وبعض حروف العربية ويقدمون الموصوف على الصفة وإلا فالحقيقة أنهم أخذوا هذا من العرب فحُسبت المفردة أنها تركية الأصل
والمقام حقا من المقامات التي تبعث في نفس السامع البهجة والحبور ومنه جاءت التسمية وهو كما يقولون اسم على مسمّى مع تحياتي أنا محبكم صفاء الدين الأعظمي المغرب
ملاحظه ذكيه وصحيحه اخي بغدادي فعلا هناك الكثير من الاسماء والكلمات نرددها بعد ان يتم تحريفها وكانها هي الاصل . اما السماعي نهاوند للموسيقار الكبير جميل بيك فهو سماعي رائع وجميل .
سماعي نهاوند وهو بديع بحق وذو سمت راق وشخصية رصينة ومنقول عن اسطوانة قديمة
وهو من تلحين الموسيقي السوري الكبير جميل عويس وهو عازف كمان سوري توفي بالقاهرة سنة 1947
وله الكثير من المؤلفات والمعزوفات منها :
سماعيه الخالد سماعي النو أثر وهو أفضل ما أؤلف ضمن هذا المقام والقالب وبرأيي الخاص
وسماعي البيات وسماعي البسته نكار وسماعي النهاوند هذا والذي أرفعه لكم وبعزفه
سماعي نهاوند وهو بديع بحق وذو سمت راق وشخصية رصينة ومنقول عن اسطوانة قديمة
وهو من تلحين الموسيقي السوري الكبير جميل عويس وهو عازف كمان سوري توفي بالقاهرة سنة 1947 وله الكثير من المؤلفات والمعزوفات منها : سماعيه الخالد سماعي النو أثر وهو أفضل ما أؤلف ضمن هذا المقام والقالب وبرأيي الخاص
وسماعي البيات وسماعي البسته نكار وسماعي النهاوند هذا والذي أرفعه لكم وبعزفه
مشكور استاذ بحري
وضع هذا السماعي في 30-6-1911- الاسكندرية.
تحياتي.