الف مبروك يا استاذ عمرو نشر المذكرات الرائعة فى جريدة الشارع . يعنى عبد الناصر دون أن يدرى أمم مقبرة الأمير لصالح أحد أفراد الطبقة الكادحة طبقة العمال و الفلاحين , التى تستحق الرخام الطليانى و الغريب ان كلاهما مات و أكله الدود و الرخام الايطالى هو اللى بقى , و حكى عنهما هذه القصة المثيرة.
يعنى حلاوة العنتبلى كان له حق فعلا يقوم من النوم مفزوع خوفا من تأميم اللحمة يا ريت تتحفنا بهذه الأعداد أولا بأول , و ما تنساش إننا أول قرَّاءك.
__________________
أنا اللى زرعت البيوت و العيدان
ما يمنعش عقلى.. شوية جنان!!
هايرجع لإسمِك رنين الحنان
قتيل المحبة يلبّى النداا