الزمن ـ قصه قصيره ـ إهداء إلى الشاعر كمال عبد الرحمن

[امحمد شعبان]

أبو زهدة * مرحبا بك * حتى في هذا الواد تهيم ؟ :
بكل بساطة الزوجة لم تغمرها سكرات الزوج . فظلّت خارجة عن زمنه مثلي ومثلك تماما .
والسلام .

[NAHID 76]

بسم الله الرحمن الرحيم
سيدى الفاضل الشاعر سيد أبو زهده
فى الوقت الذى كنت أكتب فيه الشكر نيابه عن الدكتور أنس أذ بحضرتك تبعث بأجمل التعليقات فى نفس الوقت
وأتقدم بالشكر السريع الى أن يشكرك بنفسه أخوك وحبيبك الدكتور أنس
تحياتى سيدى
أما أخى الأستاذ علاء قدرى
طبعا افهم الأستاذ سيد أبو زهده
أنت عيزنى لسه معرفوش
حد ميعرفش القلب الطيب الأبيض
تحياتى وشكرى أخى علاء

[سمعجى]

من بين رُكام العمل ، أخرجُ مكدوداً ، عائداً إلى بيتي في الثانيةِ صباحاً ، ألاحقُ فسحَة ً من الزمنِ ، أتصفـَّحُ فيها " سماعي " ، قبيل تحضير السحور ، لأجد هذه الهديّة ، التي لم أتلقَّ ازهَى مِنها في حياتي ،،،
و أجمل الهدايا ، تلك التي لا يستأثرُ بها المُهدَى إليه وَحده ،، و تمتدُ نفحاتها إلى غيرِه ،،

كل الشكرِ و العرفان لك يا أستاذي و شيخي الجليل ، نيابة ً عن طوفانٍ من مشاعرِ الامتنان التي تعتريني ، مع تثميني و إكباري لكرمِ أخلاقِكَ ، و جميلِ عطاياك التي لا تنقطع ، و كم يشرفني ، أن جعلتُ منكَ قدوتي ، حِكمة ً و رؤية ً و طِيبَ مَقصِد
أما عن قصةِ " الزمن " ، فلي معها وقفة ٌ، أتمنى أن تدنو مِن قـَدْرِها ، و أن تتحسسَ مفاهِيمها العميقةِ المُراوغة
و قد عَلـَّقتُ " في التـَوِّ " ، على رائعتكَ " القطار " ، و التي تربطها " وشائج عميقة ً " بقصة " الزمن " التي يجبُ أن أتوقفَ بين يديها طويلاً
أشكر من خلالكَ ، كلَّ من أغبطوني على هديتكَ الفريدة

و لكَ كل الحب و الإعزاز أستاذي الكريم

[ناصر دويدار]

[QUOTE=NAHID 76;354788]بسم الله الرحمن الرحيم
الفاضله سلوى خزبك
الأستاذ الفاضل علاء قدرى
الأستاذ الفاضل ناصر دويدار
كلفنى الدكتور أنس بأن أشكر لكم تعليقاتكم على قصته مؤقتا الى أن يتمكن من تقديم الشكر وعظيم الأمتنان لكم بنفسه
وذلك منى على وجه السرعه كتقدير لسيادتكم على مشاعركم الجميله
فتقبلو منى مؤقتا شكرى وأن شاء الله يدخل الدكتور بنفسه ليشكركم
تحياتى
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
انا أطمنت على القصة وعلى كيمو بس عايز بقى أطمن على الدكتور أنس وعلى العموم رد حضرتك كفاية أوى علينا

•·.·´¯`·.·• (كـــــ سنـة وأنتى طـــيبــــة ــــل) •·.·´¯`·.·•

[حسام عيسانا]

الله يعطيك العافية وانا عم اقرا القصة صرت شوف الساعة تبعي شغالة اما لاعنجد مصيبة بس الحمد الله يلي مرتو كانت بالبيت وعم تعملو كمادات هههههههههههههههههههههه

[د أنس البن]

الأخت سلوى خزبك

أشكرك كثيرا على مشاركتك الطيبه والتى كانت فاتحة خير لهذا المهرجان الأدبى الرفيع لأساتذتنا الأفاضل

الحبيب علاء قدرى

نهاية هذا العالم متوقف على بقائه ؛ اى ان الزمن سيتوقف حقيقة بموته ؛

نعم يا صديقى فهذا المهرجان الكونى كله ما خلق إلا من أجل الإنسان , فإذا مات الإنسان إنهدم هذا الوجود الكونى والبناء الكونى فيه , زلزلت أرض بدنه زلزالها وقامت قيامته وهى الصغرى , فإذا ما انتهى وجود الإنسان فى هذا الكون , تهدم سرادق هذا الوجود كله , تماما عندما ينتهى الحفل وترفع الزينات والأضواء ويتم تفكيك السرادق وترفع المقاعد مباشرة بعد خروج من أقيم الحفل من أجله
ألف شكر يا أستاذ علاء على مشاركاتك العميقة المعنى اللطيفة المبنى

[د أنس البن]

الحبيب ناصر دويدار

طرحت رؤى وأفكار وإضاءات
فى يقينى وبكل صدق وموضوعيه وأمانه
أنها أقيم بكثير من قصة الزمن
أعجبنى بل أدهشنى كثيرا
ما طرحته من تساؤلات حول توقف الزمن
والساعات العطلانه والساعاتى
وربط ذلك كله بواقعنا الحياتى
أشكرك كثيرا يا أستاذ ناصر على حسن ظنك بى
ولعلك تدهش إذا قلت لك أن مشروع الكاتب بداخلى
والمؤجل حتى هذا العمر المتقدم
لم يخرج الى النور إلا هنا
وفى وجود تلك النخب
من صفوة أهل الفكر والأدب والفكر
والتى ازدانت بوجودكم بيننا
وتوجت بشيخ السماعيين أخى الأكبر
المربى الفاضل امحمد شعبان

[رائد عبد السلام]

حبيبي الدكتور أنس

حضرتك ولاشك لديك مهارة
لا ينكرها منصف
في القدرة علي الإتيان بما يجذب القاريء
وهذه الفريدة (الزمن) تشهد علي ذلك

لابد لمن يقرأ القصة أن يرفع عينيه عنها قليلاً
ويعود بظهره للوراء ليتخيل :
ماذا يحدث لو كان هذا حقيقة؟؟؟

سلم إبداعك ..أيها الكاتب القدير

وعلي فكرة يادكتور فعلاً:

الزمن ... قصة قصيرة

هكذا ...دون أن نأخذ شرطة للفصل بينهما

وتقبل خالص تحياتي

[د أنس البن]

الحبيب الأديب سيد أبو زهده

لماذا كانت الزوجة ، المعادل ، البشري للوقت المتوقف ؟

كانت الحياه تسير ضمن حركة متنامية ، رغم تعطل الوقت ، بينما ظلت الزوجة على حالها :
" إمرأته لا تزال مكانها تقلب قطعة السكر فى كوب الشاى"

سعيد جدا وفرحان جدا لوجودك يا أستاذنا والله
وبالطبع هذه اللقطه لا تلتقطها إلا عين فاحصه
وعايز أقول لك حاجه وبمنتهى الصدق
وده إقرار منى وربنا يشهد على سريرتى
أن هذه الفكره التى وصفتها بالعبقريه
لو تناولها قلمك بما عندك
من مخزون أدبى وثقافى وخبره وتمكن
ستكون أروع فى معالجتها بمراحل أكثر كثيرا
من تلك المحاولة المتواضعه ..
ووالله أقولها بكل يقين وثقة وصدق
سعيد بك جدا يا عم سيد يا محترم

[د أنس البن]

شيخ السماعيين الحبيب امحمد شعبان

أوشحتنى وشاحا وأهديتنى وساما غاليا وجائزة كبرى
بشهادتك وإجازتك لهذه الأقصوصه
وإنه والله لوسام تتضائل وتتوارى بجانبه كل الأوسمة
والجوائز الرسمية التى صارت تمنح لكل من هب ودب
أسعدتنى وأدخلت البهجة والسرور على قلبى
بارك الله فيك ورحم والدينا ووالديك
::::::

من ألبوم الذكريات فى منزلكم العامر