السلام عليكم جميعكم و رمضان كريم بجمعكم هاهنا
أولا أعتذر منكم للكتابة بلغة الفرنجة و لم تكن فذلكة و الله يعلم و لكن تم تسطيب اللاب توب بالبيت بدون عربى و كان لزاماً علىّْ أمام تحفة السمعجى و هدية الشرقاوى القيمة و تعليق أخى علاء قدرى أن أرد
ما قلته يا عم سعد بالبلدى كده (( هذا ما كنت أريد قوله ... شكراً علاء قدرى .... ليس عندى عربى)) بس خلاص
هزتنى القصيدة عندما قرأتها مرات منذ مدة لعم الشعراء كمال عبدالرحمن
و بلا مبالغة خرجت بصوت الشرقاوى ككرباج جلاد و صوت تأنيب ضمير و إحساس عربى مصرى يئن من الألم و الأسى و الحسرة معاً فهزتنى كما لم تهزنى قصيدة من قبل
الله ينور عليكم يا شلة السماعى المنتقاة و المصفاه بعناية فائقة
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس