دفعتنا أمواج الحديث على شاطئيكما دفعا (عصفور طاير وناصر دويدار) وكم كانت الرمال ناعمة على الشاطئ الصافي النقي الرقراق وكم كنت أود وقتها أن يكون لي بكما سابق معرفة لأشاركهما التقطيع في فروتكما لقد أدركت الآن أن لي في دمنهور عزوة ما أحلاها وصحبة ما أوفاها دمتم لنا وسلمكم الله مثنى وفرادى من كل سوء
يا سيدي نورت دمنهور وأجاويرها من مصنع الزيت لأرض أدمون.. ومن شبرا لأبوالريش.. وإن شاء الله يكون لنا لقاء آخر في اسكندرية أو دمنهور فكلاهما موطني.