اللي حصل إني كنت أمر مرور الكرام علي
ملتقي الشعر والأدب ..إلي أن ينتهوا -الجماعة - من وضع
طعام الغذاء..ورأيت في الشريط العلوي مداخلة للدكتور السلاموني
جعلت قصيدة (الرتوش الأخيرة للوحة الخيل والبحر) تخرج من غمدها لحسن الحظ بالطبع
فقرأت تعليق دكتور السلاموني ثم رجعت صفحة للوراء...لأطالع وجه القصيدة في أقرب مداخلة
لأتذكرها ..فقرأت تعليقات الأحبة ...
ثم رجعت صفحة أخري لأتابع الانطباعات المتباينة للقراء
علي اختلاف مشاربهم وأذواقهم
ثم رجعت صفحة أخري ...لأقرأ القصيدة كاملة مرة عاشرة
ثم رجعت صفحة أخري....وهكذا ...
حتي وصلت إلي الصفحة الأولي
وبعد ذلك ....فوجئت بجحافل بيتي الصغير
يقفون ورائي مشدوهين :
إحنا افتكرناك جري لك حاجة ..
عمّالين ننده من الصبح عليك علشان الغدا برد ..
وإنت ما بتردش ....!!