عشان الشِعر أرواحنا ، أنا بمحنة ما بين سِندَانـُه و الطارِق إذا يـِحضر ، يفرحـْـنا ، و يجرحنا سكوت الباب من الطارق و لمّا يزورنا ، بُعـْدُه يهون يَمين بالتينِ و الزيتون و سُورةْ الحَمد و الطارق أنا بشِعرَك ، يا واد ، مفتون يقولوا: الشِعر ، اقول: طارق
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس