الأرض التى تنبت الزهر أنت
تحتضن جذورها و تسقيها و ترعاها
الأرض التى تحتضن الحبة أنت
تحنو عليها فتطمئن و تخرج نبتها لتصير دوحة
الأرض التى نستريح عليها أنت
نلقى لها بالهموم و تحضننا مربتة على أكتافنا
الأرض بمعنى الوطن الكبير أنت
نعشقها و نفتديها و منها خلقنا و إليها نعود
هذه المعانى كلها أستحضرها عند قراءة مشاركة لك أو مرور لدى أىٍ من الأعضاء كنز العطاء النورانى
هنيئاً لك يا دكتور .... مش حسد و لا غزل
ده حب الإبن لأمه أو أخته التى فى مقام أمه
تحياتى
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس