أهلا بعودتك يا سليم
أتيت كعادتك تحمل الجمال والسحر
الوردة الزرقاء ملأت المكان عبقا وشذى وطيبا
فتأملاتك وتعابيرك أضحت وشما ممّيزا لا يوحي إلا بالجمال والسموّ
أنت يا صديقي فنان من الوزن الثقيل، ويقيينا ستقتلع مكانا مهما لك في حديقة الأنغام قريبا جدّا بإذن الله
نعود إلى وردتك الزرقاء فقد فعلت بي ما فعلت أنا المتيم بالورد "النهاوندي"
وما عساني أقول بعد قول أخي الرّائع مروان شلبي، غير .... شكرا سليم على "جرعة" الجمال المصفىّ هذه