ثانياً .. أجد نفسى عاجزاً عن التعبير عن إعجابى بالقصيدة .. ولا أجد الكلمات المناسبة التى تليق بهذا الجمال والصدق ..
وفى الوقت نفسه .. أخشى جداً من التصدى للتلحين .. خوفاً من المساس بجماليات وروعة المعانى ..
عموماً سأحاول .. والله يفعل مايريد ..
حمدلله على السلامة مرة أخرى ..
أستاذنا الحبيب ألآلاتي الكبير " أخجلتم تواضعنا سيدي..
وربّ تواضع أورث رفعة وعزّا وربّ اعتداد أورث استعلاء وكبرا .
أين الأكاسرة الجبابرة الألى
كنزوا الكنوز فلا بقين ولا بقوا
ما كلّ من ضاق الفضاء بجيشه
إلا ثوى فحــــــواه لحد ضيّق .
معذرة على هذا الاستطراد فشأني فيه كما قال بشّار:
ولقد سئمت مآربي فكأنّ أطيبها خبيث
إلاّ الحديث فإنه مثل اسمه أبدا حديث
شكرا على الإطراء .حسبنا بالشّعر أن نحرّك نفوسا كاد يخمد نبضها . وأوشكت أن تخبو جذوتها .
لتنتبه من غفوتها .
أنا ممتنّة لك على هذه المصافحة الّتي رفعتك عندي وحلّقت بك عاليا .علو النجوم والله
دمت أخا وصديقا مصافيا
لك منّي كلّ الحترام و التّقدير و الودّ . همسة بلقيسية " انتظر اللحن والإنشاد بشوق عظيم عظيم عظيم والله سنعتبرها كلنا هدية كبيرة من حضرتكم بسلامة بلقيسكم الجنابي ونجاتها بعون الله من المرض الخبيث