أخي الأستاذ أبو إلياس
في رأيي الشخصي أن الإصدارات التجارية والممنتجة لحفلات أم كلثوم ومن قاموا بالتلاعب فيها بالقص والحذف بغية المكسب التجاري لا يستحقون البحث والتنقيب والتوثيق لأننا في هذه الحالة نوثق لهم وليس لنا.
لدينا الأصل والمصدر الذي يستحق الاهتمام بالفعل.
فلماذا التعب في التوثيق لحفلات تجارية ممنتجة
هذا رأي شخصي بحت
والرأي للجماعة
__________________
لا تُلْقُوا باللؤلُؤ إلى الخنزير, فـإنّـــه لا يصْنـــع بـه شيئـاً
ولا تُعْطُوا الحِكْمةَ مَن لا يُريدها
فإن الحكمةَ أفضلُ من اللؤلؤ, ومن لا يرِيدها أشَرُ من الخنزير