بهيجة إدريس ( 1944 )

[امين الفل]

بهيجة العلمي الادريسي
-هو مالوالهوى كان عنده قيمة-
بجودة مستحسنة من المرفوعة سابقا

و على حد علمي، اسم الأغنية الحقيقي هو
*مقدر لي نعشق*
**********
أطيب الاوقات


التسجيل بجودة عالية

[abdou_145]

تحية صادقة للجميع

فيما يخص أغنية إغضب للفنانة بهيجة إدريس

فقد كنت أعتقد أنها من تلحين الفنان عبد الرحمن الكردودي،

و في مقالة بجريدة المساء

و جدت أن أغنية «اغضب» لحنها الملحن الكبير عبد اللطيف السحنوني،

تجدون المقال بالمرفقات

===========

[المصرى الطيب]

مساء الخير ،، الأخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، ،

أجد نفسي أقف زهولاً أمام أغنية (( متفاهمناش )) فالملحن العبقري الذي لا أعرف إسمه،، إسنخدم كل ما أوتي من إيقاعات ما عدا ( المقسوم المصري ) ،، وكان يذكرني بمدرسة (العبقري ) بليغ حمدي ..

بصراحة أغنية رائعة ولكن لا أدري ما هو سر تحويلها إلى أغنية ( شهيدة ) ومن المسؤل عن عدم تقديم تلك الأغاني إلى الجيل الذي أنتمي إليه ،، مواليد 1975 وما يليه ،، من المسؤل عن الإحتفاظ بتلك الروائع كما لو كانت سر من الأسرار العليا للوطن ومن يريد أن يستمع إلى تلك الروائع فعلية أن يسافر إلى المغرب فقط وغير ذلك لن يستطيع إلى وهناك أيضاً بعض الألحان العبقرية من المملكة المغربية الحبيبة قد تم السطو عليها من طرف الموزع الموسيقي الليبي ) حميد الشاعري ووضعها في ألبوماته الغنائية تحت عبارة ( فلكلور مغربي )

فمثلاً أغنية المطرب والملحن المرهف الحس ( يونس مكـري ) أغنية ( ليلي طويل ما عنده نهاية ) قد غناها حميد الشاعري القرصان الكبير في بداية التسعينات تقريباً وتفاعلت معها كثيراً كثيراً وكانت بالنسبة لي أغنية من ضمن أهم الأغاني التي ساهمت في تشكيل وجداني الفني حيث كنت وقتها شاب صغير ، وقد تفاجئت فيما بعد عندما ذهبت للملكة المغربية في رحلة الزواج والنسب بأن تلك الأغنية كانت مذاعة على القناة المغربية الأرضية بينما كنت أتناول طعام العشاء ،، و ظللت أتابع اللحن بأذني وأشعر بأن هذا اللحن مألوف بالنسبة لي ،، و ظللت أتابع اللحن حتى عرفته ،، وقلت في نفسي (( لا حول لا قوة إلا بالله العلي العظيم )) لقد تم خداعنا ،، أقصد جيل مواليد 1975 أصدقائي وزملائي في المدرسة والجميع كان مغرم بتلك الأغنية كثيراً وهي في الأساس أغنية مسروقة بكلماتها أيضاً ..

أيضاً سمعت في ذات يوم أغنية ( الحــا جة الحمدواية ) وهي أغنية شهيرة لا أذكر إسمها ،، بينما أعتقدت أن هذا اللحن مألوف بالنسبة لي ، وبتمعن التركيز وجدت أن هذا هو لحن أغنية المطرب الكويتي الذي أصبح مشهور على آثر غنائه لهذا اللحن ولكن بعد أن وضع له كلمات كويتية ،، طبعاً المطرب هو ( نبيل شعيل ) والأغنية التي شهرته هي أغنية ( يا شمس ) وهذا أيضاً كان عام 1988 ، قلت لا حول لا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،

أيضاً سمعت أغنية بعد ذلك في إطار برنامج ستوديو 2m وكانت تغنيها شابه صغيرة وهي أغنية ( مرسول الحب ) وهذه الأغنية أيضاً ظلت أستمع لها وفي آخر الأمر تيقنت إنني سمعتها في عام 1987 من المطرب المصري الذي لدية أم ليبية ويسمي ( فارس ) وكانت من توزيع ( حميد الشاعري ) أيضاً عميد المقتبيسين أو دعنا نقول الكلامات المناسبة ( عميد القراصنة ) ..

وبعد ذلك أيضاً سمعت أغنية من أغاني مجموعة ( جيل جيلالة ) ويها مقطع الله يا مولانا ( الذي غناها أيضاً حميد لاشاعري ) في ألبوم ( جــنة جنـــة ) الذي كان ألبوم خطير ومهم في مسيرة هذا الموسيقي الليبي في مصر والذي ساهم لحد كبير في تغير نمط الأغنية المصرية الحديثة بدايتاً من هذا الألبوم ،،

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،

كيف يتم كتابة أن لحن هذه الأغنية أو تلك هو من التراث بينما الملحن وموؤلف الأغنية مايزالان على قيد الحياة والطرب أيضاً حي يرزق ول يمضي على الأغنية 50 عام ،، وعلى ما أعتقد بأن القانون المصري يعاقب على هذا الجرم ، حيث أن الأغنية لا تعتبر من التراث أو الفلكلور إلا إذا كان قد مضي على وفاة آخر عضو من الأعضاء الذي صنعوا الأغنية نحو 50 عاماً ،، بعني أن مثلاً بعض أغنيات سيد درويش كانت وستظل معروفة الملحن والمؤلف ولا يجوز الإستيلاء عليها عنوة هكذا ،، .

أصيبت بخيبة أمل وخيبة رجاء كبيرة في هذا الشاب الذي كنت أعتقد إنه موسيقي موهوب ،،، فقد تخيلت أنا وأبناء جيلي بأنه يقوم بنقل موسيقي ليبية لنا بأمانه وشرف ولكن ما حدث هو كان سطو غير مبرر ،، صحيح إنه قدم دعوة في ذات مرة لفريق ( جيل جيلالة ) وآتي الفريق لمصر و لكن لم يحصل منهم على حق إقتباس الأغنية التي ساهمت بشكل كبير في تشكيل وجدان الكثير من شباب جيلي ....

كل عام وانتم بخير ،، لا أعرف من المسؤل عن عملية ( تقوقع) ألخوة المغربة لأكثر من خمسين عاماً داجل جدران بلادهم فقط ،،، فمنذ حفل أضواء المينة الذي أقيم بملعب ( التيــران ) لم يحدث أية لقاءات فنية أو ثقافية ،، و لا أدري ما هو السبب ،، مما أعطي ( لحميد الشاعري ) الفرصة الذهبية كي يقتبس كا يريد ويقرصن ما يريد فهو يعلم مسبقاً بأن لا يوجد مصري سيذهب للمغرب ويمكس فيها سوى المنتخب الوطني لكرة القدم ولن يكون هناك فرصة لكي يستمع تلك الأغنيات ومن ثم يكتشف إنه ( قرصان ) وفي المقابل أيضاً يعلم بأنه ليس هناك مواطن مغربي سيأتي إلى مصر ويمكس بها فترة من الزمن إلا إذا كان أيضاً في مهمة رسمية ولن يجد وقت لسماع تلك الأغني ( المنهوبة) بصوت حميد وفارس وغيرهم ،،

ما هو سبب تلك ال( التقوقع ) والجفاء في العلاقــات الذي دام ما يقارب أكثير من 50 عام ،، أتمنى أن يكون هذا موضوع مستقل بذاته ،، ولكن أعتقد أيضاًَ إنه ربما أن هذا المنتدى الجميل لا يقبل بأن تكون هناك موضوعات بهذا الشكل تثار في المنتدى ،، ولكن على كل حال أنا أعتذر مسبقاً ولكن فقط من فرط غيرتي على حقوق الملحنين والمؤلفين ليس إلا .. وشكراً لكم وأتمنى التفاعل مع الموضوع ،،

[الضباغي موح]

يا نسيني
بصوت بهيجة إدريس
(صاحب الأغنية الأصلي هو الراحل إسماعيل أحمد)

[jamal67]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضباغي موح

يا نسيني

بصوتبهيجة إدريس
(صاحب الأغنية الأصلي هو الراحل إسماعيل أحمد)

شكرا السي موح على هذا التسجيل النادر

[محمد بالغ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضباغي موح

يا نسيني

بصوت بهيجة إدريس
(صاحب الأغنية الأصلي هو الراحل إسماعيل أحمد)

ياريتها دامت أيام...كان الإحترام المتبادل عزة النفس كانت القناعة...وكان العيش سعيدا...قل للزمان إرجع يازمان...
رجعتونا لذكريات لن تعود الله يحفظكم

[عصام بن محمد]

تعتبر المطربة بهيجة إدريس أول مطربة مغربية تزور الخليج وبالضبط دولة الكويت وذلك مباشرة بعدما زارت القاهرة سنة 1962 حيث قابلت مجموعة من الفنانين الكبار كرياض السنباطي وعبد الحليم حافظ كما سجلت بالقاهرة والكويت مجموعة من الأغاني باللهجتين المصرية والمغربية...ولقد نشرت مجلة مغربية قديمة صادرة بمارس 1962 روبورطاجا عن هذه الزيارة معززا بصور نادرة..

[محمد صديق سليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام بن محمد

تعتبر المطربة بهيجة إدريس أول مطربة مغربية تزور الخليج وبالضبط دولة الكويت وذلك مباشرة بعدما زارت القاهرة سنة 1962 حيث قابلت مجموعة من الفنانين الكبار كرياض السنباطي وعبد الحليم حافظ كما سجلت بالقاهرة والكويت مجموعة من الأغاني باللهجتين المصرية والمغربية...ولقد نشرت مجلة مغربية قديمة صادرة بمارس 1962 روبورطاجا عن هذه الزيارة معززا بصور نادرة..

شكرا لأخينا عصام على هذه النواذر انها بالفعل توثيق للمشهد الغنائي المغربي خلال سنوات الستينيات