ابداعك هذا طرقا على باب مؤصد من الاف الاعوام خلف هذا الباب (موتى احياء؛او احياء كالموتى) حينما اقرا لعمنا بيرم التونسى...نجد ان الامر هو الامر بل اقسى و امر.......
اذا نحن لا نريد ان ندرك انى موتى ...وعلى اقل الاحتمالت مرضى نبحث عن داء
الحل ان نعى ان(امة لا تقرا....ماتت و ليس فى طريقه للموت) تقبل اعجابى ؛و تقديرى...فى انتظار صاعقة اخرى لندرك اننا ما زلنا احياء