عمي الحبيب / امحمد شعبان
ما تراه حضرتك مناسباً أنا موافق عليه مقدماً
والحقيقة كان الأجدر بي أن تقوم حضرتك بوضع كلمة الافتتاحية ، إلا أنني تسرعت وكتبتها
فعفوا على هذا الخطأ
ومرحباً بحضرتك منيراً كعهدك أي احتفال وأي مكان .
ابنكم الصغير / غازي
الأساس أنت ركٌزته. وعملي كان مستوحى من أساسك ولولاك لما استطعت بمفردي شيئا. كان الله في عونك.
حسنا فعلت لمٌا أقررت التعديل لأننا نريدها توطئة يستنير بها المساهمون في الاحتفالية لا مقالا ولا محاضرة - فاسحين المجال أمام غيرنا للمشاركة بما يشاؤون كما رأيت في مساهمات رضا المحمدي والشالجي . كان الله في عون الجميع.