سمعت مره مذيعا في احدى حفلات الست يصف رامي
ويقول انه يقرب يديه من اذنيه وكانه يريد ان يحتفظ بالنغم فيهما
وها انت يا استاذنا الكبير جعلتنا نرى الصورة بأم اعيننا
بعد ان تخيلناها مع وصف المذيع
لك بالغ تقديري وتحياتي
الله الله ما أجمل هذا التعبير. فعلا المتعة تكون أحلى وأنا بجانب رامي ,أستمع لثومة, أكثر من أن أكون مكانه وهو غائب.
متعك الله بالصحة والعافية ياأبو قلب أبيض.
هناك ملاحظة جديرة بالتسجيل فى اعمال أم كلثوم ، فرغم اختلاف الملحنين وتقاسمهم فترات التلحين لها إلا أن الشاعر أحمد رامى كان القاسم المشترك بينهم ،
وقد لحن كلماته لأم كلثوم منذ عام 1924 وحتى عام 1972
كل من أحمد صبرى النجريدى ، محمد القصبجى ، داود حسنى ، زكريا أحمد ،
رياض السنباطى ، محمد عبد الوهاب ، وسيد مكاوى ،
وقد بلغ ما كتبه لها عدة مئات من الأغانى على مدى نصف قرن من الزمان ...