شكراً أستاذ كمال على هذه الصور الرائعة. تعابير وجه أحمد رامي قمة في الإنفعال الراقي. وكأنه يعاود الأحاسيس والمشاعر التي انتابته وهو يكتب هذه الكلمات. لاحظوا كيف يسير صوت أم كلثوم إلى أذنيه ليلتقط خلجاته كلها.
سمعت مره مذيعا في احدى حفلات الست يصف رامي
ويقول انه يقرب يديه من اذنيه وكانه يريد ان يحتفظ بالنغم فيهما
وها انت يا استاذنا الكبير جعلتنا نرى الصورة بأم اعيننا
بعد ان تخيلناها مع وصف المذيع
لك بالغ تقديري وتحياتي