فى الكوبليه الثانى .. يعمد عمنا زكريا إلى تغيير المقام .. فنجده إستعمل الحجاز .. حيث تغنى أم كلثوم ( نظرة وكنت أحسبها سلام ) ويلف الشيخ زكريا ويدور داخل حيز الحجاز مع لمس درجة السيكا فى بعض الأحيان
تسلم إيديك يا أستاذ على هذا الشرح الرائع ... لكن سؤال صغير لو سمحت ...
في الكوبليه الثاني هل استعمل الشيخ زكريا الحجاز العادي (بدون التون الشرقي) ولامس السيكا أم هذا نوع من الحجاز الذي به التون الشرقي ؟