تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
عم أحمد فؤاد نجم يتحدث عن عم عبده الدمرداش و يسمعكم بعض مواويله التى و ضعها عم عبده و كان يرتجل مواويله و من رواده الشيخ علي محمود و الشيخ رفعت و درويش الحريري و فتحية أحمد و إسمع
*** كتب عمنا خيرى شلبى فى كتابه الجميل نسف الأدمغة عن عم عبده الدمرداش فقال
(كنت منذ برهة طويلة لا أزال مأخوذا بالغناء الذي استمعنا إليه منذ قليل من شريط نادر سجلت عليه ـ من أسطوانة قديمة جدا ـ مواويل للمغني البلدي عبده الدمرداش الذائع الصيت في أواسط القرن العشرين؛ كان صاحب مقهى في كفر الطماعين بحي الجمالية، لا يغني إلا فيها، تمتلئ بعتاة الساهرين من كل المستويات لشعبيته الكاسحة آنذاك، يرتجل التأليف والتلحين في إتقان أصولي مذهل؛ وربما لا يعرف الكثيرون أن جميع المواويل التي غناها محمد عبد الوهاب هي من تأليف وتلحين عبده الدمرداش حققت ذيوعا كبير)
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي