أختي الفاضلة / عيون المها
أشكرك شكرا جزيلا على هذه الدعوة الكريمة
كما أشكرك لكتابتك لهذه الكلمات الذهبية ، ووصف شعورك نحوها
فقط أطلب منك إكمال الجِـميل بأن تضعي لنا رابط الأغنية في المنتدى
حتى تكتمل الدعوة
وإن شاء الله لي عودة بالتعليق على هذه القصيدة الرائعة ، وشعورك ووصفك البليغ
لكِ خالص تحياتي واحترامي
أخي الفاضل / غـازي الضبع
أشكر حضرتك جزيل الشكر على قبولك دعوتي
فهو كرم كبير يأتي من شخص مثلك يقدر الطرب
فـ سعادتي لا توصف بتعليق حضرتك هنا
الأخت الكريمة الأساذة عيون المها
تهاني الخالصة لاختيارك هذه الأغنية لنجاة... فأنا أعتبرها أجمل ما غنت نجاة على الإطلاق و من أعظم الألحان لمحمد عبد الوهاب أخذت موسيقاه أبعادا أخرى لا يتخيلها العقل ... تفاوت فيها العبقرية ... و كل مرة أستمع إليها فأستغرب لهذه العظمة ...
لي عودة إن شاء الله مع هذه الروعة من أشعار نزار و ألحان عبد الوهاب
لكن قبل هذا أدعوك لسماعها في تسجيل حفل ... تتفاوت مدته نصف ساعة لكن يستحق السماع إليه .... مرات عديدة...
فهنا يمكنني أن أعلق... بعد ما سمعت إلى تسجيل الحفل في سنوات مضت ... لا أستطيع السماع إليها في تسجيل استوديو... فإنه يبدو لي جاف نسبيا ...
تحياتي
الأخت الكريمة الأساذة عيون المها
تهاني الخالصة لاختيارك هذه الأغنية لنجاة... فأنا أعتبرها أجمل ما غنت نجاة على الإطلاق و من أعظم الألحان لمحمد عبد الوهاب أخذت موسيقاه أبعادا أخرى لا يتخيلها العقل ... تفاوت فيها العبقرية ... و كل مرة أستمع إليها فأستغرب لهذه العظمة ...
لي عودة إن شاء الله مع هذه الروعة من أشعار نزار و ألحان عبد الوهاب
لكن قبل هذا أدعوك لسماعها في تسجيل حفل ... تتفاوت مدته نصف ساعة لكن يستحق السماع إليه .... مرات عديدة...
فهنا يمكنني أن أعلق... بعد ما سمعت إلى تسجيل الحفل في سنوات مضت ... لا أستطيع السماع إليها في تسجيل استوديو... فإنه يبدو لي جاف نسبيا ...
تحياتي
الأستاذ الفاضل / مختار حيدر
تواجدك هنا كرم كبير تنعم علي به
كنت أعشق تلك القصيدة ،، الآن زاد عشقي لها لأنها أتت بك
أتفق معك يا سيدي فتلك القصيدة من أروع ما غنت نجاة
هي أروع لأنها لمست أوتار إحساسنا
أروع لأنها نُقشت على جدار قلوبنا
أروع لأنها توغلت بأعماقنا
كثيرة هي القصائد التي تذكرنا بأحداث مرت بنا
لكن تلك القصيدة تذكرنا بأنفسنا
عشناها و عاشت فينا
ـــ*ـــ*ـــ*ـــ*ـــ*ـــ*ـــ
بالنسبة لتسجيل الأستوديو فحضرتك معك كل الحق ،، أنا لا أستمع إليها إلا من خلال تسجيل الحفل و أشعر بنبض نجاة و كأنها تغنيها أمامي و أستمتع بتفاعل الجمهور معها
أشكر لك وجودك و مشاركتك
و في انتظار عودتك للحديث عن القصيدة و انطباعات حضرتك
عزيزتى الشاعره الرقيقه عيون المها لا استطيع ان اوفيكى حقك فى اى كلمه مما كتبتيها عن زوقك....ورقة احساسك .....وجمال حضورك شاعره .....وبالفعل شاعره يمكن أنا معرفش احلل كلمات هذه الاغنيه وأن كنت أهوى هذه الاغنيه بكلماتها وغنائها ولحنها والاحساس المتدفق من الكلمات ودفىء الصوت تحياتى لانتقائك هذه الاغنيه فالاحساس لا يأتى الا بالاحساس وانتِ أجمل احساس لكِ خالص محبتى اختك عفاف
عزيزتى الشاعره الرقيقه عيون المها لا استطيع ان اوفيكى حقك فى اى كلمه مما كتبتيها عن زوقك....ورقة احساسك .....وجمال حضورك شاعره .....وبالفعل شاعره يمكن أنا معرفش احلل كلمات هذه الاغنيه وأن كنت أهوى هذه الاغنيه بكلماتها وغنائها ولحنها والاحساس المتدفق من الكلمات ودفىء الصوت تحياتى لانتقائك هذه الاغنيه فالاحساس لا يأتى الا بالاحساس وانتِ أجمل احساس لكِ خالص محبتى اختك عفاف
الأخت الرائعة ذات الروح المرحة
((( عفــاف )))
يا أروع من خلق ربي
ليست كلماتي هي الجميلة
بل روحك الرائعة النقية رأتها جميلة
تلقبيني بالشاعرة ؟!
و أين أنا من الشعر يا سيدتي
ليتني شاعرة و أستطيع أن أعبر عن مكنون النفس بقصائد
لكنها موهبة ربانية لا تُمنح إلا للمميزين أمثال شعراء سماعي العظام
أشكر لكِ حضورك و كلماتك الرائعة
يا صاحبة الروح النقية
تواجدك هنا كرم كبير تنعم علي به
كنت أعشق تلك القصيدة ،، الآن زاد عشقي لها لأنها أتت بك
أتفق معك يا سيدي فتلك القصيدة من أروع ما غنت نجاة
هي أروع لأنها لمست أوتار إحساسنا
أروع لأنها نُقشت على جدار قلوبنا
أروع لأنها توغلت بأعماقنا
كثيرة هي القصائد التي تذكرنا بأحداث مرت بنا
لكن تلك القصيدة تذكرنا بأنفسنا
عشناها و عاشت فينا
ـــ*ـــ*ـــ*ـــ*ـــ*ـــ*ـــ
بالنسبة لتسجيل الأستوديو فحضرتك معك كل الحق ،، أنا لا أستمع إليها إلا من خلال تسجيل الحفل و أشعر بنبض نجاة و كأنها تغنيها أمامي و أستمتع بتفاعل الجمهور معها
أشكر لك وجودك و مشاركتك
و في انتظار عودتك للحديث عن القصيدة و انطباعات حضرتك
لك تحياتي
العفو سيدتي الفاضلة الفنانة الجميلة عيون المها...العفو...
في تحليل بسيط و بتلميح تاريخي مختصر... أتت هذه الأغنية بأشياء جديدة نعرفها جميعا و لكن لم نولها اهتمام... أشياء... حاجات كدا كما يقال في اللهجة المصرية...
كيف يتوقف أمامها مطولا نزار و ما الداعي لعبد الوهاب يلحنها؟
القضية كانت خطيرة في أواخر الخمسينات و بدايت الستينات... كان نزار فتح الصفحة بنظرة أخرى للمرأة و بدأت الناس توعي بذلك شيء فشيء... كونها... أحاسيسها ...مشاعرها... موقعها في المجمع...و... و...
لكن الجديد و القتبلة كانت هذه الأشياء البسيطة.... لغتها (كيفية تعبيرها)... اهتماماتها... و الأخطر من هذا كله هذه الأشاء البسيطة... سجائره... بقايا من بقاياه (ما ذا يا هذا؟ شيء غير معقول!!!! الله)... و لذلك فهمت لماذا أغنية أيظن كانت أكثر نجاح ... لأنها كانت بمعاني أبسط و فهمها أسهل... اسئلة و أجوبة سمعناها مرات ... أيظن أني لعبة بيديه... حمل الزهور... ما أحلى الرجوع إليه.... أشياء معروفة
لكن ... جريدة ؟ سجائر؟ كتاب معى كنا قرأناه؟ مقاعد؟ لا...و هذا كله في ركن و زوايا؟ ممكن نقول نفايت (؟) و هذا ما يعقده البعض و لا يأخذه بعين الاعتبار... فيرميها أو يتخلص منها باي طريقة أو يخزنها في مكان ما... لكن تحمل ذكرايات و حياة و قطع من الحياة ...لكن هنا مع القباني نفايات... تعكس حظوووور.... تعكس وجوووووووود.... أكثر من ذكرايات.... أكثر بكثير... بعد أيام ... بعد اسابيع... بعد أشهر.... إن شاء الله بعد الدهر كله..
كنا جميعنا شباب آنذاك و لم نفهم أهمية هذه الأشياء ... بسيطة إلى حد بعيد و جوهرية ذات أهمية حيوية في نفس الوقت... (مع سن الثلاثين و الأربعين و حب الأربعين.... فما بعد) و مع السنوات تعلم البعض منا ... كيف ننظر... يكف نسمع لا للأغنية فقط لكن لكل شيء بسيط... كيف نفهم... كيف نتأمل قبل أن نستخلص... كيف نتأنى قبل أن نقرر و ننفذ... التأني قبل الكلام أو الرد عليه... ليس مع المرأة فقط لكن مع كل إنسان... مع كل شيء حي... مع كل شيء
ما ألاحظه إظافة إلى هذا... عظمة عبد الوهاب و تفكيره الواسع و قدرة تقبله و و إنسانيته التي تنفح من موسيقاه... كيف وصل إلى هذا الحد من فهم الإنسانية و حبه لها و تجرأ بهذه البساطة أن يلحن بهذه العظمة هذه الجمل و الأشياء البسيطة من الحياة اليموية الملموسة و جمل أخرى في نفس الأبعاد أمثال :
قالوا دا غدار و قاسي و جبيه فاضي
- من زمان ...هاجرك و ناسي... قلت لهم راضي...
(أغنية نجاة بعنوان العواذل يا ما قالوا)
- و فضلت استنى الأيام... في ميعاد ما يسهر و ميعاد ما يرجع
(أغنية ساكن قصادي لنجاة)
- و العمر يطول يوم ورا يوم
ما باشوفش خيالك و لا في النوم
(أغنية البسطاجية اشتكوا لرجاء عبده)
و في الأخير سيدتي...عفوا عن الإطالة ... فبالنسبة لي هي أشياء خالية من الأهمية تستحق التوقف معها و الإجلال لها
مع تحياتي
العفو سيدتي الفاضلة الفنانة الجميلة عيون المها...العفو...
في تحليل بسيط و بتلميح تاريخي مختصر... أتت هذه الأغنية بأشياء جديدة نعرفها جميعا و لكن لم نولها اهتمام... أشياء... حاجات كدا كما يقال في اللهجة المصرية...
كيف يتوقف أمامها مطولا نزار و ما الداعي لعبد الوهاب يلحنها؟
و في الأخير سيدتي...عفوا عن الإطالة ... فبالنسبة لي هي أشياء خالية من الأهمية تستحق التوقف معها و الإجلال لها
مع تحياتي
أستاذي الفاضل صاحب الذوق الرفيع
((( مختــار حيــدر )))
أشكرك على عودتك مرة أخرى هنا لتسعدنا بتعليقك
يا سيدي أتعتذر عن الإطالة ؟!
أين هي الإطالة ؟
و الله استمتعت جداً بتعليق حضرتك و التهمت كلماتك التهاماً
كلماتك أتت من إنسان متذوق جيداً للكلمة و اللحن
و أرانا كلنا اندهشنا و مازلنا نندهش مع كلمات تلك القصيدة
و مع اللحن الرائع لها
و من غير عبد الوهاب يستطيع تلحين تلك الكلمات
و ستظل ( ماذا أقـول له ؟ ) قصيدة منقوشة بداخلنا جميعاً