وأنا أشنف مسمعي بهذه المقطوعة الجميلة أول مرة هذا الصباح، ورد على خاطري انطباع مشاهدة حسناء مليحة؛ ذات محيا ملائكي، بعين شرقية وأخرى غربية. تتهادى بغنج ودلال بين الخضرة والماء.
هل تصورتم معي أيها الإخوة هذا المشهد الفريد الأخاذ؟
شكرا إليك أخي سليم على رهافة حسك.