و إذا كان مُتـلقو الشِعر ، في حالة انقراضٍ مًطـَّرِد ،، فمثل هذه ( الوجدانية الغنائية ) برومانسيتِها ،، و زخرفاتِها البلاغية ،، تـَرُدُّ الأنفاسَ الطازجة ، إلى حديقة الشِعر المَنسيّة ،،،،
لعل فضاءاتِها ( هجير الشك ) طـُرِقت ،، لكنها ما تزال حُبلى بالنجوم
تحياتي و تقديري لشاعرتنا الكبيرة بلقيس
الشاعره الرومانسيه المبدعه بلقيس الجنابى
هنيئا لك هذا التحليل الرائع والحرف البديع من شاعرنا الكبير كمال عبد الرحمن
والمهم الذى لا تعرفينه أنه كتب هذه الكلمات وهو فى قمة مشغولياته لأننا هذه الأيام نعيش احتفالات المولد النبوى الشريف والتى تمثل أهمية كبيرة له فى هوايته الأخرى التى لاتقل روعة وذوقا عن إبداعاته وهى صناعة الحلوى , فلك أن تتخيلى مدى إحتفاله واحتفائه بهذه القصيده الرائعه واهتمامه على أن يهدى لك تلك الكلمات التى أتمنى أن يقرأها كل ذواق محب لفنون الشعر والأدب
هنيئا لك بلقيس الأدب والشعر وألف شكر لأديبنا كمال عبد الرحمن .....