تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
مكالمتك أسعدتنى بالتأكيد .. وبالفعل كنت مشغولاً بأشياء بعيدة تماماً عن الموسيقى والفن .. وإن كانت تعتبر نوع من الفن ..
أصل غسيل المواعين فى المطبخ نوع من الفن برضه ..
لن أخفى سعادتى بالطبع .. وأدّعى التواضع .. أو إنكار الذات .. لكنى حقيقى فرحت .. وأى واحد لازم يفرح لو وجد صورته فى أى جريدة .. حتى ولو كانت مجهولة ..
ولماذا لا أفرح وإسمى وصورتى كمان موجودة مع الموضوع .. صحيح كنت أتمنى أن يأخذ منتدى سماعى حيزاً أكبر من الريبورتاج .. ولكن محرر الموضوع تحدث بصفة عامة عن المنتديات التى تهتم بالتراث الموسيقى والغنائى ..
وجميعنا نتمنى لمنتدانا العزيز سماعى كل تقدم ورفعة وعلو .. وصورتى لم تظهر إلا لأنى عضو فى سماعى .. لو كنت فى مكان أخر غير سماعى .. ماكانش حد عبرنى .. ميرسيه مرة أخرى يادكتور محمود .. وشكراً لسماعى ( مجمع الأحباب والذواقة ) ..
ملحوظة : الملف ماشتغلش عندى يادكتور محمود .. لكن الواد حسام إبنى عمل الواجب .. ودعبس على موقع جريدة الشروق .. وحمل الملف منه .. وإشتغل والحمد لله .. وكمان أرسلت إبنى خالد ليشترى لى نسخة من الجريدة .. وهاهى فى حوزتى أتصفحها براحتى ..
أول كلامي سلام ..
انت تستاهل كل خير يابو حسام. لكن ماقلتلناش .. المهمة المطبخية كانت بمزاجك وللا كنت بتنفذ عقوبة .. وللا دي ضريبة الشهرة.
الموضوع لم يركز على سماعي أو على غيره من المنتديات .. هذا شيء أملته الفكرة العامة للموضوع وطبيعته. أما الشيء الجميل بمنتهى الأمانة والحياد فقد كان انتقاء كاتب الموضوع وأسرة التحرير لمنتدى سماعي ولأحد أقسامه وأحد أعضائه ليكون النموذج البصري الجاذب للقارئ والمعبر عن جوهر ما يريده الكاتب من الموضوع .. قيام المنتديات الشعبية والغير مدعومة حكوميا بنشر الثقافة النظيفة الأصيلة والمحافـَظة على التراث من الضياع. هذا هو المهم وهذا هو سبب سعادتي شخصيا بالموضوع. طبعا أن يكون الموضوع والشخصية المختارين هما موضوع وشخصية صديقي أبو حسام .. فهذا سبب رئيسي لتضاعـُف سعادتي .. مبروك كمان مرة يا سماعي ويا أبو حسام.
تحياتي
محمود
__________________ علموا قلب الحجر يوصف معارك الانتصار
علموه يبقى سفير الدهر ليهم بالفخار
كان نهار الدنيا مطلعش وهنا عز النهار
....