بقدر ما أحببت قصيدة الصبا والجمال معزوفة على الكمان من طرف ألفريد جميل بقدر ما لم أستصغ حياتي إنت وكيلوبترة بأذاءالفرقة الماسية إذ أجد أن الأداء ركيك وممل ولا يسمو إلى الموروث الثمين لمطرب الأجيال.
و قد يضره أكثر مما يخدمه.
وهذا رأي فقط مع إحترامي وتقديري لكل من أبدوا أراء مخالفة.
أوافقك الرأي يا أخ Rachid_HICHAM ولعل العيب في اختيار الأغنيتين فهما للغناء وليستا للعزف الصرف... أظن أن الأغاني التي تتناسب مع هذه التجارب هي التي تعتمد بالأساس على الجمل اللحنية القصيرة والايقاعية وليست الطويلة والمرسلة واني أستغرب كيف لم يتفطن أحمد فؤاد حسن الى هذا الأمر... أنا شخصيا لم أستطع اكمال سماع العزف فقد صار في بعض الأحيان وكما يقال بالفرنسية : tiré par les cheuveux
على كل حال كل الشكر للأخ القباج الذي فتح لنا بابا لم يكن حتى في أحلامنا نحن الوهابيون...
عبد الوهاب فلته من الزمان مثل سيدة الغناء العربى ام كلثوم ....لن يتكرر فى ثقافتهم وفهمه الصحيح للجمهور من يريد الطرب لكل جمله لحنيه او جمله كلاميه وتقديمها فى احسن مستوى ......رحمة الله عليهم