تتراوح أصابعي مُذ ْ البارحة في الولوج لِنَصَك ِ ...! وكل مرة يطرأ لي أمرا ً ..فيشغلني,, لا لإن العنوان لم يَشدُني ! بل شَدني حضور انثوي ولله الحمد .. واخيرا ً قررت ْ أن تثرينا ببوحها الجميل, في هذا النزال الإبداعيّ تصويراً ومعانيَ شفافة .. رقيقة وأخرى يحتضنها الشجن ... ولا يسعنا إلا أن نستمتعَ بهذا وذاك في خِضَمِّ (بحور متعددة ) فكراً وعاطفةً بُحتي لنا بهْ , لكن ياالعزيزة أنت ِ في حضرة الجمال \ لغتنا العربية الأم ْ .. حاولي ان لا تستحضري كلمات دخيلة على لغتنا الجميلة
والتي شدني إليها كلمة
اقتباس:
" كاميرات " في الحشا
فهي كلمة دخيلة على لغتنا العربية يالحبيبة..
سيدتي جاءت كلماتك هذه حفنة ماءٍ من هذا البحر الهادىء / الهائج ... ولا يزالُ البحرُ هو البحر .... بظاهره وباطنه .... كما قُلتها مِنْ قبلْ
شكراً لكِ - أختنا الكريمة - على هذه الرحلة الممتعة أمنيات التوفيق لكِ - دائما