شكرا لكم لحضوركم وما زلنا ننتظر الغوص في أبعاد القصيدة .. فكما فطِن إليها الدكتور أنس .. هي فعلا لون صوفي ِّ
والآن أيها العزيز ... هل عرفت حبيب إكرام \ بلقيس !!؟
كرمتم بالروح وروحي لكم ذي تُكرم ُ وألف شكر لمروركم سيدي
و الله يا ست إكرام
ما قصدت غيره ، حين قلت : "أنعم به و أكرم ، من حبيب"
و و الله ما قصدت غير "المعنى" ذاته ، حين قلت لكِ:
"ما تكتبينه ، هو الشِعر يا سيدتي"
هذا ، هو ، الشِعر حين يمنح "كل عاشق" لقاءً مرتقب بـ "حبيبه"
أدامك الله "محبة" للحبيب الأولِ ، عليه صلوات ربي و سلامه