أنا سامع تصفيق الجماهير .. ونداءهم على الفنان التخين قوى .. محمد الألآتى ( قطيعة ) ..
أعذرونى ياجماعة .. أنا لسه مخلص تحليل ( من أجل عينيك ) فى الدكانه إللى جنبكم .. وبصراحة وجعت قلبى وتعبتنى ..
وفيه حاجة تانية ..
أنا لاحظت أن الأمور هنا أخذت طابع حماسى بعض الشئ .. فأثرت الإختباء تحت الترابيزة ( على رأى حسن كشك ) .. لحين إنتهاء المناقشات الساخنة .. حتى لا تصيبنى كلمة من هنا .. أو لفظة من هناك .. وأتعور ..
و ... حاضر .. سأعمل على تحليل الأغنية .. برغم المناقشات الساخنة .. وبرغم كون العمل كبيراً وزحمة ..
وأعذرونى .. لن أتطرق لما جاء بمناقشتكم كثيراً .. وسيكون تحليلى علمى لحنى مقامى .. بعيداً عن ظروف إنتاج الأغنية .. فأنا كما تعرفون ... جبان جداً .